صدرت لعبة البقاء The Last of Us Part II من سوني للتسلية التفاعلية و حظيت بالكثير من الثناء و الإعجاب من الإعلاميين و اللاعبين على حدٍ سواء، و أشادَ مُجتمعُ اللاعبين بمستواها التقني الرفيع. من الواضح أن ما قدمته اللعبة لم يكن سهلًا من ناحية الموارد البشرية، بل كان مُكلفًا جدًا، و هذه هي ضريبة تطوير ألعاب من طراز AAA (الألعاب الضخمة) هذه الأيام.
فبحسب قائمة الموظفين العاملين على اللعبة من mobygames، فقد عمل أكثر من 2000 شخص على تطوير The Last of Us Part II، بما يتضمن 13 استوديو خارجي بخلاف Naughty Dog.